تفسير و معنى الآية 157 من سورة الصافات عدة تفاسير, سورة الصافات : عدد الآيات 182 - الصفحة 452 - الجزء 23.
التفسير الميسر |
---|
إن كانت لكم حجة في كتاب من عند الله فأتوا بها، إن كنتم صادقين في قولكم؟ |
تفسير الجلالين |
---|
«فأتوا بكتابكم» التوراة فأروني ذلك فيه «إن كنتم صادقين» في قولكم ذلك. |
تفسير السعدي |
---|
وكل هذا غير واقع، ولهذا قال: فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ فإن من يقول قولا لا يقيم عليه حجة شرعية، فإنه كاذب متعمد، أو قائل على اللّه بلا علم. |
تفسير البغوي |
---|
( فأتوا بكتابكم ) الذي لكم فيه حجة ( إن كنتم صادقين ) في قولكم . |
تفسير الوسيط |
---|
وقوله- تعالى-: أَمْ لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ. فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ إضراب وانتقال من توبيخهم على جهالاتهم، إلى تحديهم وإثبات كذبهم.أى: بل ألكم حجة واضحة على صحة هذا القول الذي قلتموه من أن الملائكة بنات الله؟إن كانت عندكم هذه الحجة فأتوا بها إن كنتم صادقين فيما زعمتم.فالمقصود بالآيتين الكريمتين تعجيزهم وإثبات المزيد من جهالاتهم وأكاذيبهم. |
المصدر : تفسير : فأتوا بكتابكم إن كنتم صادقين