تفسير و معنى الآية 16 من سورة الإنفطار عدة تفاسير, سورة الإنفطار : عدد الآيات 19 - الصفحة 587 - الجزء 30.
التفسير الميسر |
---|
وإن الفُجَّار الذين قَصَّروا في حقوق الله وحقوق عباده لفي جحيم، يصيبهم لهبها يوم الجزاء، وما هم عن عذاب جهنم بغائبين لا بخروج ولا بموت. |
تفسير الجلالين |
---|
«وما هم عنها بغائبين» بمخرجين. |
تفسير السعدي |
---|
وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ أي: بل هم ملازمون لها، لا يخرجون منها. |
تفسير البغوي |
---|
"وما هم عنها بغائبين". |
تفسير الوسيط |
---|
( وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَآئِبِينَ ) أى : وما هم عن المنار بمبعدين ، بل هم ملازمون لها ملازمة تامة . |
المصدر : تفسير : وما هم عنها بغائبين