تفسير و معنى الآية 17 من سورة الطور عدة تفاسير, سورة الطور : عدد الآيات 49 - الصفحة 524 - الجزء 27.
التفسير الميسر |
---|
إن المتقين في جنات ونعيم عظيم، يتفكهون بما آتاهم الله من النعيم من أصناف الملاذِّ المختلفة، ونجَّاهم الله من عذاب النار. |
تفسير الجلالين |
---|
«إن المتقين في جنات ونعيم». |
تفسير السعدي |
---|
لما ذكر تعالى عقوبة المكذبين، ذكر نعيم المتقين، ليجمع بين الترغيب والترهيب، فتكون القلوب بين الخوف والرجاء، فقال: إِنَّ الْمُتَّقِينَ لربهم، الذين اتقوا سخطه وعذابه، بفعل أسبابه من امتثال الأوامر واجتناب النواهي. فِي جَنَّاتِ أي: بساتين، قد اكتست رياضها من الأشجار الملتفة، والأنهار المتدفقة، والقصور المحدقة، والمنازل المزخرفة، وَنَعِيمٍ [وهذا] شامل لنعيم القلب والروح والبدن |
تفسير البغوي |
---|
" إن المتقين في جنات ونعيم " |
تفسير الوسيط |
---|
المعنى: إِنَّ الْمُتَّقِينَ الذين صانوا أنفسهم عن كل ما نهى الله- تعالى- عنه.فِي جَنَّاتٍ عظيمة وفي نَعِيمٍ دائم لا ينقطع. |
المصدر : تفسير : إن المتقين في جنات ونعيم