تفسير و معنى الآية 220 من سورة الشعراء عدة تفاسير, سورة الشعراء : عدد الآيات 227 - الصفحة 376 - الجزء 19.
التفسير الميسر |
---|
وفَوِّضْ أمرك إلى الله العزيز الذي لا يغالَب ولا يُقْهَر، الرحيم الذي لا يخذل أولياءه، وهو الذي يراك حين تقوم للصلاة وحدك في جوف الليل، ويرى تقلُّبك مع الساجدين في صلاتهم معك قائمًا وراكعًا وساجدًا وجالسًا، إنه- سبحانه- هو السميع لتلاوتك وذكرك، العليم بنيتك وعملك. |
تفسير الجلالين |
---|
«إنه هو السميع العليم». |
تفسير السعدي |
---|
( إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ ) لسائر الأصوات على اختلافها وتشتتها وتنوعها، ( الْعَلِيمُ) الذي أحاط بالظواهر والبواطن, والغيب والشهادة. فاستحضار العبد رؤية الله له في جميع أحواله, وسمعه لكل ما ينطق به, وعلمه بما ينطوي عليه قلبه, من الهم, والعزم, والنيات, مما يعينه على منزلة الإحسان. |
تفسير البغوي |
---|
"إنه هو السميع العليم". |
تفسير الوسيط |
---|
( إِنَّهُ ) - سبحانه - ( هُوَ السميع ) لكل ما يصح تعلق السمع به ( العليم ) بكل الظواهر والبواطن ، لا يخفى عليه شىء فى الأرض ولا السماء . |
المصدر : تفسير : إنه هو السميع العليم