تفسير و معنى الآية 30 من سورة القمر عدة تفاسير, سورة القمر : عدد الآيات 55 - الصفحة 530 - الجزء 27.
التفسير الميسر |
---|
فنادوا صاحبهم بالحض على عقرها، فتناول الناقة بيده، فنحرها فعاقَبْتُهم، فكيف كان عقابي لهم على كفرهم، وإنذاري لمن عصى رسلي؟ |
تفسير الجلالين |
---|
«فكيف كان عذابي ونذر» إنذاري لهم بالعذاب قبل نزوله، أي وقع موقعه وبيَّنه بقوله. |
تفسير السعدي |
---|
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ كان أشد عذاب |
تفسير البغوي |
---|
" فكيف كان عذابي ونذر "، ثم بين عذابهم فقال: |
تفسير الوسيط |
---|
والتعبير بقوله- تعالى- بعد ذلك: فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ يشير إلى هول العقوبة التي نزلت بهم، بسبب ما فعلوه من عقر الناقة، ومن تكذيبهم لنبيهم.أى: انظر وتدبر- أيها العاقل- كيف كان عذابي وإنذارى لهؤلاء القوم؟ لقد كان شيئا هائلا لا تحيط به العبارة. |
المصدر : تفسير : فكيف كان عذابي ونذر