تفسير و معنى الآية 34 من سورة المدّثر عدة تفاسير, سورة المدّثر : عدد الآيات 56 - الصفحة 576 - الجزء 29.
التفسير الميسر |
---|
ليس الأمر كما ذكروا من التكذيب للرسول فيما جاء به، أقسم الله سبحانه بالقمر، وبالليل إذ ولى وذهب، وبالصبح إذا أضاء وانكشف. إن النار لإحدى العظائم؛ إنذارًا وتخويفًا للناس، لمن أراد منكم أن يتقرَّب إلى ربه بفعل الطاعات، أو يتأخر بفعل المعاصي. |
تفسير الجلالين |
---|
«والصبح إذا أسفر» ظهر. |
تفسير السعدي |
---|
والنهار وقت إسفاره، لاشتمال المذكورات على آيات الله العظيمة، الدالة على كمال قدرة الله وحكمته، وسعة سطانه، وعموم رحمته، وإحاطة علمه. |
تفسير البغوي |
---|
( والصبح إذا أسفر ) أضاء وتبين . |
تفسير الوسيط |
---|
وحق ، ( والصبح إِذَآ أَسْفَرَ ) ، أى : إذا أضاء وابتدأ فى الظهور والسطوع . |
المصدر : تفسير : والصبح إذا أسفر