تفسير و معنى الآية 36 من سورة النازعات عدة تفاسير, سورة النازعات : عدد الآيات 46 - الصفحة 584 - الجزء 30.
التفسير الميسر |
---|
فإذا جاءت القيامة الكبرى والشدة العظمى وهي النفخة الثانية، عندئذ يُعْرَض على الإنسان كل عمله من خير وشر، فيتذكره ويعترف به، وأُظهرت جهنم لكل مُبْصِر تُرى عِيانًا. |
تفسير الجلالين |
---|
«وبرزت» أظهرت «الجحيم» النار المحرقة «لمن يرى» لكل راءٍ وجواب إذا: |
تفسير السعدي |
---|
وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى أي: جعلت في البراز، ظاهرة لكل أحد، قد برزت لأهلها، واستعدت لأخذهم، منتظرة لأمر ربها. |
تفسير البغوي |
---|
"وبرزت الجحيم لمن يرى"، قال مقاتل يكشف عنها الغطاء فينظر إليها الخلق. |
تفسير الوسيط |
---|
وقوله : ( وَبُرِّزَتِ الجحيم لِمَن يرى ) معطوف على قوله ( جاءت ) أى : فإذا جاءت الطامة الكبرى ، وتذكر الإِنسان فيها ما كان قد نسيه من أعمال دنيوية ( وَبُرِّزَتِ الجحيم ) أى : وأظهرت إظهاراً واضحا لا خفاء فيه ولا لبس ( لِمَن يرى ) أى : لكل راء . كان الهول الأعظم |
المصدر : تفسير : وبرزت الجحيم لمن يرى