تفسير و معنى الآية 38 من سورة الدخان عدة تفاسير, سورة الدخان : عدد الآيات 59 - الصفحة 497 - الجزء 25.
التفسير الميسر |
---|
وما خلقنا السماوات والأرض وبينهما لعبًا، ما خلقناهما إلا بالحق الذي هو سنة الله في خَلْقِه وتدبيرُه، ولكن أكثر هؤلاء المشركين لا يعلمون ذلك، فلهذا لم يتفكروا فيهما؛ لأنهم لا يرجون ثوابًا ولا يخافون عقابًا. |
تفسير الجلالين |
---|
«وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين» بخلق ذلك، حال. |
تفسير السعدي |
---|
يخبر تعالى عن كمال قدرته وتمام حكمته وأنه ما خلق السماوات والأرض لعبا ولا لهوا أو سدى من غير فائدة |
تفسير البغوي |
---|
" وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين " |
تفسير الوسيط |
---|
ثم لفت- سبحانه- أنظار الناس إلى التفكر في خلق السموات والأرض فقال: وَما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما.. من مخلوقات لا يعلمها إلا الله- تعالى- ما خلقنا ذلك لاعِبِينَ أى: عابثين أو لغير غرض صحيح. |