تفسير و معنى الآية 47 من سورة النجم عدة تفاسير, سورة النجم : عدد الآيات 62 - الصفحة 528 - الجزء 27.
التفسير الميسر |
---|
وأن على ربك -أيها الرسول- إعادة خلقهم بعد مماتهم، وهي النشأة الأخرى يوم القيامة. |
تفسير الجلالين |
---|
«وأن عليه النَّشآءَةَ» بالمد والقصر «الأخرى» الخلقة الأخرى للبعث بعد الخلقة الأولى. |
تفسير السعدي |
---|
استدل بالبداءة على الإعادة، فقال: وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرَى فيعيد العباد من الأجداث، ويجمعهم ليوم الميقات، ويجازيهم على الحسنات والسيئات. |
تفسير البغوي |
---|
( وأن عليه النشأة الأخرى ) أي : الخلق الثاني للبعث يوم القيامة . |
تفسير الوسيط |
---|
وقوله- سبحانه-: وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرى أى: وأن عليه وحده- سبحانه- الإحياء بعد الإماتة، والإعادة إلى الحياة مرة أخرى يوم البعث والنشور.والنشأة هي المرة من الإنشاء، أى: الإيجاد والتكوين والخلق، والأخرى: مؤنث الأخير، والمراد أنه- سبحانه- يوجد النشأة التي لا نشأة بعدها. |
المصدر : تفسير : وأن عليه النشأة الأخرى