تفسير و معنى الآية 50 من سورة الواقعة عدة تفاسير, سورة الواقعة : عدد الآيات 96 - الصفحة 535 - الجزء 27.
التفسير الميسر |
---|
قل لهم -أيها الرسول-: إن الأولين والآخرين من بني آدم سيُجمَعون في يوم مؤقت بوقت محدد، وهو يوم القيامة. |
تفسير الجلالين |
---|
«لمجموعون إلى ميقات» لوقت «يوم معلوم» أي يوم القيامة. |
تفسير السعدي |
---|
قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ والآخرين لمجموعون إلى ميقات يَوْمٍ مَعْلُومٍ أي: قل إن متقدم الخلق ومتأخرهم، الجميع سيبعثهم الله ويجمعهم لميقات يوم معلوم، قدره الله لعباده، حين تنقضي الخليقة، ويريد الله تعالى جزاءهم على أعمالهم التي عملوها في دار التكليف. |
تفسير البغوي |
---|
"لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم". |
تفسير الوسيط |
---|
فالميقات هنا : بمعنى الوقت والأجل ، والمراد به هنا : يوم القيامة .ووصفه - سبحانه - بأنه معلوم ، للإشعار بكونه معينا وواقعا وقوعا لا ريب فيه ، ولكن فى الوقت الذى يشاؤه الله - تعالى - ويختاره . |
المصدر : تفسير : لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم