تفسير و معنى الآية 56 من سورة يونس عدة تفاسير, سورة يونس : عدد الآيات 109 - الصفحة 215 - الجزء 11.
التفسير الميسر |
---|
إن الله هو المحيي والمميت لا يتعذَّر عليه إحياء الناس بعد موتهم، كما لا تعجزه إماتتهم إذا أراد ذلك، وهم إليه راجعون بعد موتهم. |
تفسير الجلالين |
---|
«هو يحيي ويميت وإليه ترجعون» في الآخرة فيجازيكم بأعمالكم. |
تفسير السعدي |
---|
هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ أي: هو المتصرف بالإحياء والإماتة، وسائر أنواع التدبير ، لا شريك له في ذلك.وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ يوم القيامة، فيجازيكم بأعمالكم خيرها وشرها. |
تفسير البغوي |
---|
"هو يحيي ويميت وإليه ترجعون". |
تفسير الوسيط |
---|
وقوله: هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ بيان لكمال قدرته، إثر بيان عظم ملكوته، ونفاذ وعده.أى: هو- سبحانه- الذي يحيى من يريد إحياءه ويميت من يريد إماتته وإليه وحده ترجعون جميعا، فيحاسبكم على أعمالكم، ويجازى الذين أساءوا بما عملوا، ويجازى الذين أحسنوا بالحسنى. |
المصدر : تفسير : هو يحيي ويميت وإليه ترجعون