تفسير فبأي آلاء ربكما تكذبان - الآية 61 من سورة الرحمن
سورة الرحمن الآية رقم 61 : شرح و تفسير الآية
تفسير و معنى الآية 61 من سورة الرحمن عدة تفاسير, سورة الرحمن : عدد الآيات 78 - الصفحة 533 - الجزء 27.
﴿ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴾
[ الرحمن: 61]
التفسير الميسر |
|---|
|
هل جزاء مَن أحسن بعمله في الدنيا إلا الإحسان إليه بالجنة في الآخرة؟ فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ |
تفسير الجلالين |
|---|
|
«فبأي آلاء ربكما تكذبان». |
تفسير السعدي |
|---|
|
تقدم تفسيرها |
تفسير البغوي |
|---|
|
" فبأي آلاء ربكما تكذبان ". |
تفسير الوسيط |
|---|
|
وقد عقب- سبحانه- بعد كل آية من تلك الآيات السابقة بقوله: فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِلأن كل آية قد اشتملت على نعمة أو نعم عظيمة من شأن العاقل أن يشكر الله- تعالى- عليها شكرا جزيلا.ثم واصلت السورة حتى نهايتها، حديثها عن النعم التي منحها- سبحانه- لمن خاف مقام ربه، فقال- تعالى-: |
المصدر : تفسير : فبأي آلاء ربكما تكذبان