تفسير و معنى الآية 7 من سورة الطور عدة تفاسير, سورة الطور : عدد الآيات 49 - الصفحة 523 - الجزء 27.
التفسير الميسر |
---|
إن عذاب ربك -أيها الرسول- بالكفار لَواقع، ليس له مِن مانع يمنعه حين وقوعه، يوم تتحرك السماء فيختلُّ نظامها وتضطرب أجزاؤها، وذلك عند نهاية الحياة الدنيا، وتزول الجبال عن أماكنها، وتسير كسير السحاب. |
تفسير الجلالين |
---|
«إن عذاب ربك لواقع» لنازل بمستحقه. |
تفسير السعدي |
---|
إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ أي: لا بد أن يقع، ولا يخلف الله وعده وقيله. |
تفسير البغوي |
---|
( إن عذاب ربك لواقع ) نازل كائن . |
تفسير الوسيط |
---|
وجواب هذا القسم قوله- سبحانه-: إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ لَواقِعٌ أى: وحق هذه المخلوقات الضخمة البديعة، إن عذاب ربك لواقع وقوعا لا شك فيه على الكافرين يوم القيامة. |
المصدر : تفسير : إن عذاب ربك لواقع