تفسير و معنى الآية 8 من سورة المعارج عدة تفاسير, سورة المعارج : عدد الآيات 44 - الصفحة 568 - الجزء 29.
التفسير الميسر |
---|
يوم تكون السماء سائلة مثل حُثالة الزيت، وتكون الجبال كالصوف المصبوغ المنفوش الذي ذَرَتْه الريح. |
تفسير الجلالين |
---|
«يوم تكون السماء» متعلق بمحذوف تقديره يقع «كالمهل» كذائب الفضة. |
تفسير السعدي |
---|
أي: يَوْمِ القيامة، تقع فيه هذه الأمور العظيمة ف تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ وهو الرصاص المذاب من تشققها وبلوغ الهول منها كل مبلغ. |
تفسير البغوي |
---|
"يوم تكون السماء كالمهل"، كعكر الزيت. وقال الحسن: كالفضة إذا أذيبت. |
تفسير الوسيط |
---|
ثم بين- سبحانه- جانبا من أهوال هذا اليوم فقال: يَوْمَ تَكُونُ السَّماءُ كَالْمُهْلِ. وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ. وَلا يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً.ولفظ «يوم» متعلق بقوله: «قريبا» أو بمحذوف يدل عليه قوله: واقِعٍ أى: هو واقع هذا العذاب يوم تكون السماء في هيئتها ومظهرها «كالمهل» أى: تكون واهية مسترخية.. كالزيت الذي يتبقى في قعر الإناء. |
المصدر : تفسير : يوم تكون السماء كالمهل