تفسير و معنى الآية 94 من سورة مريم عدة تفاسير, سورة مريم : عدد الآيات 98 - الصفحة 311 - الجزء 16.
التفسير الميسر |
---|
لقد أحصى الله سبحانه وتعالى خَلْقَه كلهم، وعلم عددهم، فلا يخفى عليه أحد منهم. |
تفسير الجلالين |
---|
«لقد أحصاهم وعدهم عدا» فلا يخفى عليه مبلغ جميعهم ولا واحد منهم |
تفسير السعدي |
---|
لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا أي: لقد أحاط علمه بالخلائق كلهم، أهل السماوات والأرض، وأحصاهم وأحصى أعمالهم، فلا يضل ولا ينسى، ولا تخفى عليه خافية. |
تفسير البغوي |
---|
( لقد أحصاهم وعدهم عدا ) أي : عد أنفاسهم وأيامهم وآثارهم فلا يخفى عليه شيء . |
تفسير الوسيط |
---|
ثم أكد- سبحانه- أنه هو المالك لكل شيء، والعليم بكل شيء فقال: لَقَدْ أَحْصاهُمْ.أى: حصرهم وأحاط بهم، بحيث لا يخرج أحد من مخلوقاته عن علمه وطاعته وَعَدَّهُمْ عَدًّا أى: وعد أشخاصهم وذواتهم وحركاتهم وسكناتهم.. بحيث لا يهربون من قبضته، ولا يخفى عليه أحد منهم.. |
المصدر : تفسير : لقد أحصاهم وعدهم عدا